Get Mystery Box with random crypto!

السبيل

لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل ا
لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل
آدرس کانال: @al_sabeel
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 20.86K
توضیحات از کانال

موقع الكتروني علمي، يسعى إلى إثراء المحتوى الإسلامي في مجالات العقيدة ومقارنة الأديان والتيارات الفكرية.
www.al-sabeel.net

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

1


آخرین پیام ها 50

2023-02-11 15:31:01 سمعت قبل ذلك الشيـخ أحمد عبد المنعم يقول عند تدبر قول الله عن أصحاب الكـهف (فَابْعَثُوا أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمْ هَٰذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنظُرْ أَيُّهَا أَزْكَىٰ طَعَامًا فَلْيَأْتِكُم بِرِزْقٍ مِّنْهُ)

أن أحد المعاني التي ذكـرها أهل التفسير ل (أَزْكَىٰ طَعَامًا) = الطعام الحـلال الطـاهر
فالابتـلاء الذي كان فيه أصحاب الكهـف وظروفهم الصعـبة من فرارٍ بدينهم من الظلـم، وخـوفٍ من البَطـش والرّجْـ.ــم، لم يمنعهم ذلك كله من تحـري الحـلال في مطعمهم أي التمسك بواجبات دينهم، فما هي حجـة أهل العـافية في عـدم التزامهم بما أوجبه الله عليهم!

يظهر هذا المعنى بوضوح في مشـهـد الرّجل الذي يطلب ماءً للوضوء وهو تحت الأنقـاض
والمَـرْأَة التي ترفـض الخروج من تحت الركـام أمام الرِّجال إلا بحجـابها

والشـاب الذي يطلب تأجيل دراسة المواد الشـرعية حتى لا تتراكم عليه المذاكرة إن عاد ولم يمت بسبب الزِّلزَال.

وجود هذه النماذج المعتـصمة بدينها في أحلك الظروف لا يعني سوى شيء واحد ألا وهو انقطـاع حجـتنا يوم الحساب، فهؤلاء لم يتركوا لنا شيئًا يمكن أن نعتـذر به لله تعالى.

هل يمكن أن يقال لم أكن أصلي لأني كنت في الجامعة ومكان الوضوء بعيد؟
أو ضيـعت بعض الصلوات لأني كنت في اجتماعات العمل؟
أو لم ألتزم بشـروط الحجـاب الشـرعي لأن أمي لم تكن توافق؟
أو خلـعت الحجـاب لأني خشـيت قلة فـرص الزّواج؟
أو لم أتعلم أحـكـام ديني التي لا يسع مسلمًا جـهـلها بسبب الانشغال بالدراسة والعمل؟

كل هذه الحجـج تساوي صفرًا كبيرًا في حضور هؤلاء الذين تشـبثوا بالفـروض وهم تحت الأنقـاض في ظروف ممِـيتة وقد أوشكـوا على الهَـلاك.

حـري بقلبك أن توقـظه هذه المشـاهـد وإلا فمصـابك أفـدح من مصـاب إخـوَاننا الذين خسـروا أهليهم وديارهم وأموالهم.

@Milly Siryo
1.7K views12:31
باز کردن / نظر دهید
2023-02-11 13:00:46 لا يمكن الجزم بأنّ الله عزّ وجلّ أرسل زلزالًا ما في مكانٍ ما معاقبةً لعباده على ذنوبهم في ذلك المكان، فهذا تألٍّ على الله سبحانه. ما يمكن الجزم به أنّ الزلزال آيةٌ من آيات الله، وأنّه يرسله هو وغيره تخويفًا لعباده، وهو يدخل في باب التذكير، والتذكير ليس منصرفًا لمن تأذّوا بهذه الظواهر الطبيعية فحسب، بل هو منصرف كذلك للأحياء الآمنين الغافلين، ولعلّهم الأولى بالاتعاظ والاعتبار.
أبرز قيمة ينبغي الخروج بها من كل ما يحدث في هذا العالم هي قيمة "الاعتبار"، الاعتبار الذي يذكّرنا بالله الحيّ القيوم الذي لا يموت، وبأنّ هذه الدنيا دار ابتلاء لا دار بقاء، فنذكره حقّ ذكره، ونعبده حقّ عبادته، ونعوذ به وحده، ونلجأ إليه ونلوذ بحماه في السرّاء والضرّاء.
هذا الاعتبار هو البلسم الأول الذي يخفف عن قلوب أهلنا المفجوعين الذين أصابهم البلاء العظيم في تركيا وسوريا. وكثيرا ما نغفل عن هذه النقطة ونظنّ بأنّ الحديث في آفاق هذا الاعتبار "ليس وقته"، وأنّ الواجب الآن هو تقديم المدد والعون والدعم المادي للناجين والتكاتف لإنقاذ العالقين والدعاء لهم فحسب.
يبدو أنّنا عن غير قصد منّا قد تأثّرنا بالنزعات الإنسانية التي تضع الإنسان والدنيا في المركز، فظنّنا أنّ كل خطاب ديني مقبول في هذه اللحظات فهو خطاب التخفيف والتربيت على القلوب المفجوعة، أما لو تجاوز ذلك نحو الوعظ والاعتبار وإعادة التذكير بحقيقة الحياة الدنيا ومفاهيم الابتلاء والتخويف وصفات الله القويّ العزيز الجبّار.. فهو خطاب مرفوض، ثم نشوّهه ونجعله اتّهامًا للمنكوبين تحت الأنقاض بأنّهم عوقبوا بذنوبهم؛ لينفرَ النّاسُ عن خطاب الوعظ والاعتبار!
ولو عقِلَ هؤلاء، لوجدوا أنّنا معشر المسلمين خير من واسى في الزلازل، وأنجع المواساة هو ما نملكه ممّا ليس عند غيرنا من أهل الدنيا الذين ليس لهم في الآخرة من خَلاق، وهو إيماننا بالحجم الحقيقي للدنيا. ولقد كنت أتصفّح ما يكتبه أهلنا المنكوبون بأحبابهم وأطفالهم فأجد في كلامهم بلسمًا لي أنا الآمن في داري! لقد كتب رجل من المسلمين لا أحسبه إلا قد أضاء نورُ الإيمان قلبَه عن أطفاله الثلاثة الذين توفّاهم الله في الزلزال، فقال إنّهم أعظم هبات المولى وإنّه سبحانه قد استردّهم إليه، وله منه كل الحمد والرضا بقضائه، وإنّه اليوم أكثر شوقًا للجنّة لأنّه رأى جزءًا منها وهم عصافيره الصغار. فهذا رجل قد نوّرَ الله قلبَه، وبه تحيا القلوب ويُضيء العالَم!
وإذا كانت نجدة الأنفس مطلوبًة في هذه الأوقات بأقصى درجة، فإنّ نجدة القلوب لا تقلّ عنها أهمية، بل هي الغاية العليا، وهي النافعة الباقية إلى الآخرة بإذن الله. والأحداث التي تموج بالمسلمين هي خير توقيت لإعادة التذكير بحقائق هذا الدين ورسالة الإنسان في الحياة الدنيا. وهذا التذكير هو أنفع دواء لتسكين القلوب وشحنها بالإيمان والطاقة ومداواتها من الجزع واليأس والألم والقنوت.
والمسلمون في سوريا ليسوا بحاجة إلى تذكير أمثالي، بل نحن نتعلّم منهم ونتقوّى بهم. ولكنّ المسلمين أيضًا ليسوا بحاجة إلى من ينفّرهم عن خطاب التذكير والاعتبار بأساليب تجييشية غير موفّقة تقول للناس: دعكم من الوعظ والتذكير والاعتبار بآيات الله وانصرفوا إلى المساعدة والعون والإيواء!
فالوعظ والتذكير والاعتبار تنسجم في الرؤية الإسلامية مع النجدة والعون والتكاتف، كلاهما ينطلقان من نفوس مؤمنة تتحلّى بقيم الإسلام، ولا يرى تعارضَ الأمرَيْن إلا من انساق مع الخطابات الإنسانية الغافلة عن دور الدين في حياة الإنسان وحضور الله عزّ وجلّ في جميع تفاصيل الحياة وأحداثها. ولعلّ هذا عن غفلة منهم تحت وطأة الكارثة، فقد فقدوا أحبابهم وذويهم، والله المستعان وعليه التكلان.
547 views10:00
باز کردن / نظر دهید
2023-02-11 10:30:59 بدهيّات نحتاجُ تذكيرَ أنفسنا بها دومًا لا سيما أمام هول الزّلزال

• الله تعالى وحده، هو الذي بيده الحياة والموت، وهو وحده يقدّرُ ساعة الحياة والموت؛ فجميع من ماتوا إنّما ماتوا على آجالهم لم يستأخروا ساعةً ولم يستقدموا، وجميع من عاشوا إنّما عاشوا بأمر الله تعالى وقدرته وحده دون من سواه؛ فهو مسبّب الأسباب والأسباب كلّها بيده "هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ ۖ فَإِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ" "وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا"

• الأرض والكون كلّه بيد الله تعالى ، والزلزال من خلق الله تعالى هو الذي قضاه بعلمه وقدّره بحكمته، ولا يمكن لمخلوق أن يقف في وجه قدر الله تعالى، ولا يملك المخلوق أمام تصرّف الخالق في مخلوقاته على هذا الشّكل إلّا أن يستشعر ضعفه وضآلته أمام قوّة الله تعالى وعبوديّته أمام تجليّات ألوهيّة القويّ الجبّار فيفرّ منه إليه ويوقن أنّه لا ملجأ ولا منجى منه إلّا إليه جلّ في علاه، ويرضى بقضاء الله تعالى وقدره "إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا ۚ وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ ۚ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا"

محمد خير موسى
1.0K views07:30
باز کردن / نظر دهید
2023-02-11 07:17:11
1.2K views04:17
باز کردن / نظر دهید
2023-02-10 21:23:18 ادعاء العقلانية بالابتعاد عن متابعة نوازل المسلمين الكبرى، وعدم الانخراط الوجداني فيها، هو من باب إلباس الغفلة جُبّة الحكمة.

وظن أنّ الأمر محض "تريند" وأخذ دوره، هو بابٌ آخر من السفه.

ألا إنّ الجرح عميقٌ دامٍ لن يندمل سريعًا، والمصاب عظيم، والأمر جلل.

ألا إنّ الانخراط الوجداني _في حال العجز عن غيره_ هو أضعف الإيمان، ومن امتلك غيره ولم يقدمه فقد قصّر، وإنه من دلائل الولاء التي يجب أن يحملها المسلم لدينه وأمته.

اللهم قد بلغت، اللهم فاشهد..،،

شيماء مصطفى
633 views18:23
باز کردن / نظر دهید
2023-02-10 18:36:14
1.2K views15:36
باز کردن / نظر دهید
2023-02-10 12:59:59 لماذا يَبتلي الله المؤمن مع ما هو فيه من شدة؟!

الله تعالى جعل الدنيا دار ابتلاء وعمل، والآخرة دار حساب وجزاء.. ولزم من ذلك أن يختلط الشر بالخير في الدنيا، ويتميزان في الآخرة، فأُمهل في الأولى إبليس وأُمهل الظالم والكافـ*، ولم يُمهلوا في الآخرة..

ثم إن الله عز وجل خلق الإنسان، وجعل كل حركة منه بقدر، لكنه عز وجل شاء أن تقع أقداره حين تقع؛ بإرادة الناس وعملهم ضمن مشيئة الله المطلقة، إذ خلق فيهم أسباب الخير وأسباب الشر.. فإما مائلٌ إلى الهدى والخير، وإما مائلٌ إلى الضلال والشر..

ولأن الجنّة دار خير محض؛ كانت مئة درجة، ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض، واقتضت ألا يتساوى فيها أهلها.. فكان بلاءُ المؤمن بالشر تارة والخير تارة..

ليتعلق "هو أو غيره" أكثر بالله ويتعلق أكثر بالآخرة، وليظهر معدنه الحقيقي، من تجلدٍ وشُكر أو وهْنٍ وكُفـ*، فيتميز المخلصُ الصادق عن المُدعى الكاذب، كحال الذهب حين يُختبر بالنار.. ولأجل هذا التمييز خلق الله الخلق وأرسل رُسله وأنزل كتبه..

فالشر ليس مقصودًا لذاته، بل حقيقة الإيمان هي المقصود، لذلك لا زال أهل الإيمان في تمحيص بعد تمحيص، واختبار بعد اختبار، وشدة بعد شدة، حتى ينفر منهم الغش والضعف والجبن والأنانية والارتياب..

ويتبقى الخُلص من عباد الله، الذين تلهج ألسنتهم بـ "متى نصرُ الله" الذي سأله قبلهم الأنبياء وأصحابهم، فهو سؤال الموقن المتعلق، لا المرتاب الناقم.. المؤمنون هم الذين يتوقون لفرج الله وحده، ويتعلقون به وحده ويوقنون فيه ويبذلون له..

فإن لم يجدوا الجزاء حاضرًا في دار الابتلاء والعمل لاختلاط الخير فيها بالشر؛ وجدوه مدخرًا ولا بُد في دار الحساب والجزاء، وهذا هو الأصل الذي بايع عليه الأنبياء وأتباعهم من قبل، لذلك كانوا أشدّ الناس بلاءً، ثم الأمثل فالأمثل!

ومنه تفهم حقيقة معنى "فاز" في قوله تعالى: "وإنما توفون أجوركُم يوم القيامة فمن زُحزح عن النار وأُدخل الجنة = فقد فاز"..

يُؤتى بأشدِّ الناس بؤسًا في الدنيا من أهل الجنة، فيُغمس غمسةً في الجنة، فيُقال لخ: هل رأيتَ بؤسًا قط؟ هل مر بك شدَّةٌ قط؟ فيقول: لا والله يا ربّ، ما مر بي بؤسٌ قط ولا رأيتُ شدةً قط!

محمد وفيق زين العابدين
1.5K views09:59
باز کردن / نظر دهید
2023-02-10 09:29:59 تأتي الطبيب فتسلمه قريبك المريض الذي كان يمشي على قدميه مبتسما..

فيخدّره ويجعله جثة هامدة...وأنت تنظر مستسلما..
ثم يبقر بطنه والدماء تسيل في يدي الطبيب..بل ويدخل يديه وأدواته الحادة فيقطع ويخرج ويدخل..وأنت تنظر بلا أي اعتراض..

لماذا؟
ألم يؤلمك تبدل حال قريبك وسكوته وعجزه ودماؤه..؟!

لماذا لا تعترض على الطبيب وتصفه بالشر..؟!
لأنك تعلم أن الطبيب لا يفعل بقريبك الشر وإن ظهر ذلك عيانا لك..بل يحاول مساعدته...وهو يعلم ما يفعل..وأنت لا تعلم...

أيها المسكين...تسلم نفسك لمخلوق ضعيف مثلك وتثق به..وبعلمه وقدرته وحتى رحمته قاصرة..
وتتساءل عن حكم الله في قضائه وقدره..وهو الذي خلقك وخلق الطبيب وعلّمه ليعالج المرضى..!
والله له الكمال المطلق في العلم والحكمة والرحمة والقدرة..سبحانه!

ولتعلم فيما يحصل هذه الأيام..
أن هذا موضع الاستسلام...هذا موضع الاستكانة والخضوع لرب العالمين..
هذا موضع الاعتراف بالجهل والضعف والحاجة والذل إليه سبحانه..

ليس موضع السؤال والاعتراض..
عقولنا لا تدرك كل شيء..وليس لها ذلك..
فإنما أنت عبد لله..خلقك لعبادته...لفعل أوامره...واجتناب نواهيه..

استهدي الله وآمن به..وقف على عتبة العبودية...يهدك ويعلمك ويسكن آلامك ويلهمك الصبر..ويؤتك حكمة وثباتا ورضا...

سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير..

ندى عمر
1.9K views06:29
باز کردن / نظر دهید
2023-02-10 06:02:01
1.6K views03:02
باز کردن / نظر دهید
2023-02-10 00:17:44 أكثروا من الدعاء لإخوانكم الذين قضوا في هذا الزلزال الرهيب بأن يتقبلهم الله في الشهداء
الذين وجدوا جُثثهم حتى الآن:
{ أكثر من 16 ألف في سوريا وتركيا}
وسلوا اللهَ للعالقين تحت الأنقاض أن يُنجيهم؛ فإنه على كل شيء قدير.
وللذين يبيتون في الشوارع ممن فقدوا منازلهم ومن هم خارجها-حذرا من زلزال جديد- في برد شديد يصل أحيانا إلى 15تحت الصفر وأكثر
وأكثروا من الدعاء لكل من يُعينهم بالطعام والدواء والغطاء والسكن
وخُصُْوا أولئك الرجال الذين يُنقبون بأيديهم عن العالقين تحت الأنقاض
اللهم ربنا نجنا برحمتك يا أرحم الراحمين
وأنزل السكينة على قلوب عبادك
اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا
واصرف عمّن يدعو لإخوانه الفتن والزلزال والكوارث
وأمِنّا جميعا يوم الفزع الأكبر

حسين عبد الرازق
727 views21:17
باز کردن / نظر دهید